تقرؤه يكتُب لها:
"متى سترجعين؟ متى ستكتبين لي حقاً؟ متى ستشعرين أنني أستحقك؟ إنني انتظرت ، وأنتظر ، وأظل أقول لكِ: خذيني تحت عينيكِ.."
ثم تراهُ يكتُب اسمه البسيط في ختام رسالته.. بصبرٍ.. وعجز:
"غسان"
---
لماذا يخلوا العالم من أمثالك سيدي؟
لماذا يبدو الآن بكل ذلك القُبح؟
.
.
.
.
*عبارة صغيرة من إحدى رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان
فيه يا دوري.. فيه :)
ردحذف:)) ياريت نتكعبل ف حد فيهم :)
حذف