الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
This title was intentionally left blank.
صديقي الأزرق الصغير، ألم تتلاشى بعد؟ أخبرني كيف كان نهارُك بعد تلك الليلة المضنية؟ ألا تزال ترفع عينيك إلى السماء و تصرخ بغضب؟ أعرف....
-
"في مثل تلك القصص .. لا يمكنك أن تمسك بنقطة للبداية .. هي فقط النهاية التي يمكن تمييزها .. بوضوح مزعج أحياناً" كان ...
-
الثالثة فجراً، أحاول أن أعيد اكتشاف مواقع الحروف بداخلي، شاهدتُ فيلماً غنائياً و دغدغ الشاي الدافىء معدتي، قبلتُك، وجدتُ قدميك الصغيرتين ...
-
سياسة التخوين .. بفرض سوء النية حتى يثبت عكس ذلك .. بالتظاهر باللامبالاة حين يقتلك الألم من الداخل .. بتناول الأدوية المضادة لل...

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
:)